HONEY HONEY
وحدة حلوة
مجموعة "هاني هاني" من شتينزهورن تأخذ سُداسي نحل العسل إلى آفاق جديدة من خلال إستعمال الذّهب الأبيض و الوردي اللّذي يبرِز قِطَع ألماس مقطوعة على طراز باغيت. من خلال تطوُّر مجموعة "بي ماين"، يُصبِح هيكل نحل العسل نقطة التّركيز في تصميم شتينزهورن. تهدف مجموعة "هاني هاني" إلى أن تبرز التّكرار الهندسي للتّعبير عن الحُبّ الضّام الحلو. تُضيف مجموعة شتينزهورن "هاني هاني" العصريّة و الرّمزيّة لمسة من الأناقة لملابسك اليوميّة.
حمل السُّداسي أهمّيّة روحيّة على مر التّاريخ. إنّه مركز التّوصيل للإنسجام الشّامل، و هو رمز للقُوَّة الرّوحيّة الخالدة حيث يرمز كلّ جزيء من السُّداسي إلى منتج للحياة. هو مُتَأَلِّف من ستّة جوانب، و يُقال أن الرّقم ستّة يرمز إلى الحبّ و الإتّحاد، رقم مُقَدَّس للإلهة فينوس. لمُدَّة قُرون، ألهمت جاذبيّة نحل العسل المُثَقَّفين و الفنّانين بخلد النّحل في عملهم.
مجموعة شتينزهورن "هاني هاني" خُلِقَت تكريماً لمحنة نحل العسل و ترمز إلى "الرّابط" التّفاعلي بين الإنسان و الطّبيعة. عبر روابط من الألماس المقطوع على طراز باغيت، تصف شتينزهورن التّواصل والحُبّ المُتَشابك من خلال أشكال مُرَصَّعَة تتشابك و تتكرّر شبهاً إلى فعل التّلقيح نفسه. الشّاعر الرّوماني فيرجيل نسب النّحل إلى خيميائي. بينما ينتقل الخيميائي من زهرة إلى زهرة، يترك وراءه قطرة عسل، تبرز من خلال ألماسة لامعة مُستديرة.