مجموعة Stenzhorn's Noble Ones مستوحاة من الرموز الصينية القديمة للفصول الأربعة. غالبًا ما يطلق عليهم السادة الأربعة، يتم تصوير الفصول على شكل أزهار: زهرة الأوركيد للربيع، والخيزران للصيف، والأقحوان للخريف، وزهر البرقوق للشتاء. في الثقافة الصينية، يعكس الطابع الطبيعي لهذه النباتات الفضائل الإنسانية. وكانت هذه الحكاية الرمزية مصدر إلهام للشعراء والرسامين منذ عهد أسرة سونغ، حيث يعبرون عن النقاء والنبل والأناقة والقوة والحب.
تتميز مجموعة المجوهرات الراقية هذه بثلاثة أحجار كولي فريدة تمثل أزهار البرقوق والأوركيد البرية والأقحوان. يتم هنا تمثيل الخيزران، وهو رابع زهور السادة، باعتباره الهيكل الحامل للقلائد الثلاثة.
"حتى منذ مرحلة رسم القلائد، كنا نعلم أن صنع الزهور سيكون عملية صعبة للغاية. أردنا أن نلتقط أزهار الأقحوان والأوركيد البرية والبرقوق في أجمل حالاتها، عندما تتفتح بتلاتها الناعمة للتو."
كلاوس ستينزهورن
اختار ستينزهورن أن يمثل الزهرة بلونها الأكثر تميزًا، وهو الأحمر، المعروف برمز الحب. تتحمل هذه الزهرة أواخر الخريف الصقيع الشديد وتزهر بشكل جميل بأشكال متناغمة وألوان زاهية. في العديد من الثقافات، يُعتقد أن الأقحوان يجلب الضحك والفرح والسعادة إلى المنزل. تتميز زهرة الأقحوان بأنها منحوتة للغاية ومصنوعة يدويًا بدقة، وتتميز بتلات ناعمة تتكشف لتكشف عن طبقات من الياقوت المرصع بالجواهر.
"كانت أصعب الخطوات في الواقع هي اختيار الياقوت بعناية من حيث اللون والدرجة والتشبع، والأهم من ذلك كله إعادة قطع كل حجر وضبطه ليناسب منحنى كل بتلة. يغطي الياقوت أجزاء البتلات التي لا يمكنك رؤيتها لأنها مغطاة ببتلات أخرى. كان هدفنا هو إنشاء الزهور الأكثر واقعية الممكنة من خلال هذه التقنية." كلاوس ستينزهورن
زهرة الأوركيد البرية ترمز إلى فصل الربيع. إن النعمة الاستثنائية لهذه الزهرة هي مرادف للأناقة غير التقليدية. لعدة قرون، كانت مصدر إلهام للرسامين ونحاتي الخشب. والآن، انتقلت طبيعتها المتفشية إلى هذا العقد المذهل المصنوع من الياقوت والألماس.
تشتهر أزهار البرقوق بجمالها المتميز خلال فصل الشتاء. شجرة البرقوق هي كناية عن المثابرة والنبل. قام مصمم ستينزهورن بتعليق سلسلة من الماس على الساق والبتلات، مما يوضح نقاء دموع ندى الصباح.